بامكاننا القول بأن العامين المنصرمين هما بامتياز عاما المرأة العربية المناضلة والشجاعة والرافضة للظلم بشتى أنواعه، المرأة التي رفضت الظلم والقهر وقدمت نفسها وأطفالها في تونس ومصر واليمن لتحقق العدالة الاجتماعية ولتحصل على الحرية والكرامة.. وها هي ما زالت اليوم في سوريا تضحي وتناضل بقلب شغوف ويد معطاءة لتنال لبلدها ولنساء وطنها الحرية والعدالة..
تحت الاضواء | المراه العربية تناضل من أجل الحرية
بامكاننا القول بأن العامين المنصرمين هما بامتياز عاما المرأة العربية المناضلة والشجاعة والرافضة للظلم بشتى أنواعه، المرأة التي رفضت الظلم والقهر وقدمت نفسها وأطفالها في تونس ومصر واليمن لتحقق العدالة الاجتماعية ولتحصل على الحرية والكرامة.. وها هي ما زالت اليوم في سوريا تضحي وتناضل بقلب شغوف ويد معطاءة لتنال لبلدها ولنساء وطنها الحرية والعدالة..
0 Comments:
إرسال تعليق