ما تعريف العلاقة الناجحة؟ هي آي علاقة يسودها الحب والاحترام والود والتفاهم والثقة والترابط.
الحب وحده لا يكفي لنجاح آي علاقة ووصولها إلى نقطة الزواج والانطلاق نحو تكوين أسرة سعيدة.
والعلاقة الناجحة ستكون هي الدافع لطرفيها للانطلاق في العمل لتحقيق الذات جنبا إلى جنب مع العيش حياة هانئة في ظل أسرة مترابطة.
فاذا كنت حاليا تمر بقصة حب، وتريد الانتقال إلى الخطوة التالية بالزواج الرسمي، فعليك تقييم علاقتك والتأكد من أنها علاقة صحية ذات مستقبل طموح ملئ بالسعادة والنجاحات لكل منكما.
فيما يلي ثماني علامات واضحة تكشف للجميع أن هذا الثنائي سيكون له مستقبل ناجح، وأن هذه العلاقة ستزداد قوة ورسوخا بمرور الوقت:
1- احترام كل منكما للآخر:
أهم علامة للعلاقة السوية الناجحة هي أن يسود الاحترام المتبادل بين طرفيها.
حتى في وقت الشجار والخلاف، فإن المتابع لهذا الثنائي سيدرك حتما ما اذا كان الاحترام يجمعهما أم لا ، وذلك بمراقبة طريقة كل منكما في عرض آرائه وأفكاره للآخر دون تجريح أو إهانة أو اساءة.
2- شغف كل منكما بالآخر:
اذا كان كل منكما متلهفا لرؤية الآخر، ولا يكاد ينتظر انتهاء الساعات التي يقضيها بعيدا حتى يعود من جديد بنفس الشغف والشوق، فهذا معناه أنكما تعيشان قصة حب ناجحة جدا، وأن الملل لم يتسلل بعد إلى علاقتكما، وأن عليكما فقط المحافظة على هذا الشغف حتى تستمر قصة حبكما ناجحة وسعيدة ومثالا للآخرين.
3- مدى تشجيع كل منكما للآخر:
العلاقة السوية تكون سببا في أن يكون طرفاها مبدعين وناجحين خارج العلاقة نفسها - سواء في العمل أو حتى ممارسة الهوايات والأنشطة الرياضية - لأن كلا منكما سيكون محفزا ودافعا للآخر للتطور.
اذا كان كل منكما يدعم الآخر بنسبة 100%، فأنتما تسيران حتما في الطريق الصحيح.
ولكن احذرا أن يكون أحدكما عاملا للضغط على الآخر بدلا من دعمه، فلا يتحول الدعم لنوع من القهر والتجبر، واذا كان هذا هو الوضع في الحقيقة، فإن علاقتكما في خطر شديد.
4- الانسجام والتفاهم الواضح:
من علامات العلاقة الناجحة أن يكون هناك قدر كبير من التفاهم والانسجام بين الثنائي بحيث أن كلا منهما يمكنه التنبؤ بتصرفات الآخر وردود أفعاله المتوقعة حيال الأمور المختلفة، ويتصرف على أساسها، مما يوفر الكثير من الوقت الذي قد يضيع في الجدال والنقاش.
5- الصدق والإخلاص:
أن يكون كل منكما واضحا مع الآخر، ولا يخفي عنه شيئا، ويصارحه بما يحدث أولا بأول من أهم دعائم العلاقة الناجحة.
حتى اذا كان كل منكما لديه تحفظات على تصرفات أو شخصية الآخر، فإن الدليل على نجاح علاقتكما هو كونكما تتناقشان حول هذه التحفظات بقدر كبير من الصدق والشفافية.
6- البعد عن النكد:
الثنائي الناجح لا يبحث عن المشكلة الصغيرة ويقوم بتضخيمها وإيجاد نوع من الكآبة والنكد بسببها، بل إن الزوجين يثبتان للجميع مدى تفاهمهما ونجاحهما من خلال كيفية ادارة كل منهما للأزمة بعيدا عن النكد والإيذاء اللفظي أو البدني.
7- أن يكون كلا منكما سببا في زيادة سعادة الآخر، وليس المكون الوحيد لها:
اذا لم يكن أي منكما سعيدا من الأساس بدون الآخر، فإن علاقتكما قد يكون مستقبلها في خطر حقيقي، لأن فاقد الشئ لا يعطيه، فإذا كان كل منكما سببا إضافيا للآخر لكي يشعر بالسعادة المضاعفة، فهذا هو دليل العلاقة الناجحة.
8- التفكير في المستقبل بنفس قدر التفكير في الحاضر:
من علامات نجاح العلاقة ومدى تفاهم وانسجام الثنائي، أن يقوما سويا بالتخطيط للمستقبل بعفوية وحب بنفس قدر استمتاعهما بلحظات الحاضر الجميلة.
الحب وحده لا يكفي لنجاح آي علاقة ووصولها إلى نقطة الزواج والانطلاق نحو تكوين أسرة سعيدة.
والعلاقة الناجحة ستكون هي الدافع لطرفيها للانطلاق في العمل لتحقيق الذات جنبا إلى جنب مع العيش حياة هانئة في ظل أسرة مترابطة.
فاذا كنت حاليا تمر بقصة حب، وتريد الانتقال إلى الخطوة التالية بالزواج الرسمي، فعليك تقييم علاقتك والتأكد من أنها علاقة صحية ذات مستقبل طموح ملئ بالسعادة والنجاحات لكل منكما.
فيما يلي ثماني علامات واضحة تكشف للجميع أن هذا الثنائي سيكون له مستقبل ناجح، وأن هذه العلاقة ستزداد قوة ورسوخا بمرور الوقت:
1- احترام كل منكما للآخر:
أهم علامة للعلاقة السوية الناجحة هي أن يسود الاحترام المتبادل بين طرفيها.
حتى في وقت الشجار والخلاف، فإن المتابع لهذا الثنائي سيدرك حتما ما اذا كان الاحترام يجمعهما أم لا ، وذلك بمراقبة طريقة كل منكما في عرض آرائه وأفكاره للآخر دون تجريح أو إهانة أو اساءة.
2- شغف كل منكما بالآخر:
اذا كان كل منكما متلهفا لرؤية الآخر، ولا يكاد ينتظر انتهاء الساعات التي يقضيها بعيدا حتى يعود من جديد بنفس الشغف والشوق، فهذا معناه أنكما تعيشان قصة حب ناجحة جدا، وأن الملل لم يتسلل بعد إلى علاقتكما، وأن عليكما فقط المحافظة على هذا الشغف حتى تستمر قصة حبكما ناجحة وسعيدة ومثالا للآخرين.
3- مدى تشجيع كل منكما للآخر:
العلاقة السوية تكون سببا في أن يكون طرفاها مبدعين وناجحين خارج العلاقة نفسها - سواء في العمل أو حتى ممارسة الهوايات والأنشطة الرياضية - لأن كلا منكما سيكون محفزا ودافعا للآخر للتطور.
اذا كان كل منكما يدعم الآخر بنسبة 100%، فأنتما تسيران حتما في الطريق الصحيح.
ولكن احذرا أن يكون أحدكما عاملا للضغط على الآخر بدلا من دعمه، فلا يتحول الدعم لنوع من القهر والتجبر، واذا كان هذا هو الوضع في الحقيقة، فإن علاقتكما في خطر شديد.
4- الانسجام والتفاهم الواضح:
من علامات العلاقة الناجحة أن يكون هناك قدر كبير من التفاهم والانسجام بين الثنائي بحيث أن كلا منهما يمكنه التنبؤ بتصرفات الآخر وردود أفعاله المتوقعة حيال الأمور المختلفة، ويتصرف على أساسها، مما يوفر الكثير من الوقت الذي قد يضيع في الجدال والنقاش.
5- الصدق والإخلاص:
أن يكون كل منكما واضحا مع الآخر، ولا يخفي عنه شيئا، ويصارحه بما يحدث أولا بأول من أهم دعائم العلاقة الناجحة.
حتى اذا كان كل منكما لديه تحفظات على تصرفات أو شخصية الآخر، فإن الدليل على نجاح علاقتكما هو كونكما تتناقشان حول هذه التحفظات بقدر كبير من الصدق والشفافية.
6- البعد عن النكد:
الثنائي الناجح لا يبحث عن المشكلة الصغيرة ويقوم بتضخيمها وإيجاد نوع من الكآبة والنكد بسببها، بل إن الزوجين يثبتان للجميع مدى تفاهمهما ونجاحهما من خلال كيفية ادارة كل منهما للأزمة بعيدا عن النكد والإيذاء اللفظي أو البدني.
7- أن يكون كلا منكما سببا في زيادة سعادة الآخر، وليس المكون الوحيد لها:
اذا لم يكن أي منكما سعيدا من الأساس بدون الآخر، فإن علاقتكما قد يكون مستقبلها في خطر حقيقي، لأن فاقد الشئ لا يعطيه، فإذا كان كل منكما سببا إضافيا للآخر لكي يشعر بالسعادة المضاعفة، فهذا هو دليل العلاقة الناجحة.
8- التفكير في المستقبل بنفس قدر التفكير في الحاضر:
من علامات نجاح العلاقة ومدى تفاهم وانسجام الثنائي، أن يقوما سويا بالتخطيط للمستقبل بعفوية وحب بنفس قدر استمتاعهما بلحظات الحاضر الجميلة.
0 Comments:
إرسال تعليق