يبدو أنّ غياب المذيعة رولا ابراهيم عن تقديم نشرات الأخبار على "الجزيرة"، دفع البعض إلى الصيد في الماء العكر وإطلاق الشائعات عنها. هكذا، تداولت صفحات المواقع التواصل الاجتماعي أمس شائعة اختفاء المذيعة السورية ومطالبة ابن عمها السلطات القطرية بالكشف عن مصيرها.
ومن المعروف أنّ سبب اختفاء رولا عن الشاشة هو سفرها وتنقلها بين العواصم العربية والأجنبية. وبعدما قررت أخذ قسط من الراحة، سافرت إلى باريس، ثم عادت إلى دبي لتستقر فيها وتنأى بنفسها عن كل ما يحصل في بلدها، خصوصاً أنّها تعرضت للكثير من التهديدات بلغت حد القتل بسبب وقوفها مع الثورة السورية في بداية الأحداث. ثم أُحرق منزل عائلتها في طرطوس بسبب عدم استقالتها من "الجزيرة" المُتهمّة من البعض بالتحريض وفبركة الأخبار إزاء ما يجري في سوريا.
وقد نفى مصدر مقرب من رولا كل الأنباء التي ترددت أمس حول اختفاء الإعلامية السورية وقيام شخص يسمّى محمد ويدّعي أنّه ابن عمها بمطالبة السلطات القطرية وقناة "الجزيرة" بالكشف عن مصيرها. وأكّد المصدر بأنّ رولا تتنقل كثيراً هذه الفترة بين باريس ودبي.
وأشار إلى أنّه لا يعلم ما إذا كانت تنوي الاستقالة فعلاً من "الجزيرة"، خصوصاً أنّها في إجازة مفتوحة. وأضاف المصدر أنّ لا صحة أبداً لكل ما قيل على لسان هذا الشخص الذي يسمّي نفسه محمد وتهيئته إطلالتها على إحدى القنوات السورية لكشف ما تعلمه عن "الجزيرة".
وكانت الشائعة التي انحصرت بالصفحات المؤيدة للنظام السوري فقط، أفادت أنّ رولا تنوي العودة إلى بلدها والخروج على محطة سورية بالتنسيق مع ابن عمها،س لكنّ أخبارها انقطعت فجأةً وفُصلت كل الهواتف التي كانت تستخدمها.
ومن المعروف أنّ سبب اختفاء رولا عن الشاشة هو سفرها وتنقلها بين العواصم العربية والأجنبية. وبعدما قررت أخذ قسط من الراحة، سافرت إلى باريس، ثم عادت إلى دبي لتستقر فيها وتنأى بنفسها عن كل ما يحصل في بلدها، خصوصاً أنّها تعرضت للكثير من التهديدات بلغت حد القتل بسبب وقوفها مع الثورة السورية في بداية الأحداث. ثم أُحرق منزل عائلتها في طرطوس بسبب عدم استقالتها من "الجزيرة" المُتهمّة من البعض بالتحريض وفبركة الأخبار إزاء ما يجري في سوريا.
وقد نفى مصدر مقرب من رولا كل الأنباء التي ترددت أمس حول اختفاء الإعلامية السورية وقيام شخص يسمّى محمد ويدّعي أنّه ابن عمها بمطالبة السلطات القطرية وقناة "الجزيرة" بالكشف عن مصيرها. وأكّد المصدر بأنّ رولا تتنقل كثيراً هذه الفترة بين باريس ودبي.
وأشار إلى أنّه لا يعلم ما إذا كانت تنوي الاستقالة فعلاً من "الجزيرة"، خصوصاً أنّها في إجازة مفتوحة. وأضاف المصدر أنّ لا صحة أبداً لكل ما قيل على لسان هذا الشخص الذي يسمّي نفسه محمد وتهيئته إطلالتها على إحدى القنوات السورية لكشف ما تعلمه عن "الجزيرة".
وكانت الشائعة التي انحصرت بالصفحات المؤيدة للنظام السوري فقط، أفادت أنّ رولا تنوي العودة إلى بلدها والخروج على محطة سورية بالتنسيق مع ابن عمها،س لكنّ أخبارها انقطعت فجأةً وفُصلت كل الهواتف التي كانت تستخدمها.
0 Comments:
إرسال تعليق