السعودية / الرياض : تبرأت وزارة الصحة اليوم من علاقتها بمستشفى عرقة في العاصمة الرياض، الذي شهد قبل أيام قليلة تجمعات لآلاف الشباب الذين تواصوا على اقتحام المبنى المهجور لتقصي شائعة الجن.
وأشارت وزارة الصحة في بيان صدر عنها اليوم إلى أن المبنى غير تابع للوزارة، وأنه أنشئ قبل عدة سنوات كمستشفى خاص ولكنه لم يشغل في حينه.
وقالت الوزارة في بيانها: "قبل عدة سنوات تم تشكيل لجنة من عدة جهات حكومية مختلفة للنظر في إمكانية الاستفادة منه، علماً أن المستشفى عبارة عن مبنى قديم ولا يوجد به أي تجهيزات وأنه من الناحية الفنية والعلمية غير صالح للاستخدام في وضعه الحالي، ويحتاج إن كان سيتم الاستفادة منه إلى إعادة تأهيل كاملة وبتكلفة عالية جداً".
وأهابت الوزارة بجميع وسائل الإعلام عند الحديث عن هذا الموضوع ملاحظة أن المستشفى لا يتبع وزارة الصحة. مشيرة إلى أنها أصدرت بيانات توضيحية بهذا الخصوص وأكدت فيها أن المستشفى لا يتبع وزارة الصحة، مبينة أن إصدارها للبيان اليوم يأتي إشارة لما تناقلته مؤخراً وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي حول المستشفى.
وكشفت الوزارة أن لجانا تم تشكيلها سابقا، للنظر في إمكانية الاستفادة منه، وذلك بمشاركة عدة جهات، مبينة أن المبنى قديم ولا يوجد به أي تجهيزات، وأنه بوضعه الحالي غير صالح للاستخدام ويحتاج إلى إعادة تأهيل كاملة وبتكلفة عالية.
ودعت وزارة الصحة، وسائل الإعلام المختلفة وأعضاء مواقع التواصل الاجتماعي، إلى ملاحظة أن المستشفى لا يتبع لها، عند الحديث عنه.
وقالت الوزارة في بيانها: "قبل عدة سنوات تم تشكيل لجنة من عدة جهات حكومية مختلفة للنظر في إمكانية الاستفادة منه، علماً أن المستشفى عبارة عن مبنى قديم ولا يوجد به أي تجهيزات وأنه من الناحية الفنية والعلمية غير صالح للاستخدام في وضعه الحالي، ويحتاج إن كان سيتم الاستفادة منه إلى إعادة تأهيل كاملة وبتكلفة عالية جداً".
وأهابت الوزارة بجميع وسائل الإعلام عند الحديث عن هذا الموضوع ملاحظة أن المستشفى لا يتبع وزارة الصحة. مشيرة إلى أنها أصدرت بيانات توضيحية بهذا الخصوص وأكدت فيها أن المستشفى لا يتبع وزارة الصحة، مبينة أن إصدارها للبيان اليوم يأتي إشارة لما تناقلته مؤخراً وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي حول المستشفى.
وكان ان قد نشر تقريراً عن التجمعات التي شهدها مبنى المستشفى في غرة رجب الجاري، من شبان توافدوا بالآلاف عقب تواصيهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي ورسائل البلاك بيري، لدخوله وتقصي شائعة الجن المتداولة حول المبنى المهجور منذ أكثر من ٢٦ عاماً، حيث تجوَّلوا داخل أرجائه قبل أن يتجه بعضهم لإشعال النار في بعض أجزاء المبنى قبل أن تباشر فرق الدفاع المدني والجهات الأمنية الموقع وتتخذ الإجراءات اللازمة.
وكشفت الوزارة أن لجانا تم تشكيلها سابقا، للنظر في إمكانية الاستفادة منه، وذلك بمشاركة عدة جهات، مبينة أن المبنى قديم ولا يوجد به أي تجهيزات، وأنه بوضعه الحالي غير صالح للاستخدام ويحتاج إلى إعادة تأهيل كاملة وبتكلفة عالية.
ودعت وزارة الصحة، وسائل الإعلام المختلفة وأعضاء مواقع التواصل الاجتماعي، إلى ملاحظة أن المستشفى لا يتبع لها، عند الحديث عنه.
0 Comments:
إرسال تعليق