عندما تبلغ المرأة الخمسين، تبدأ الشعور بالقلق والتوتر من الحياة التي تنتظرها وتسمّى بـ "سن اليأس". لا نعلم فعلياً لماذا يطلقون هذه التسمية على هذه المرحلة، خصوصاً أنّه ليس هناك فارق كبير بين هذه المرحلة والمرحلة السابقة الا في انخفاض مستويات هرمون الإستروجين في الجسم.
انخفاض هذا الهرمون في جسم المرأة لا يؤثر نهائياً على العلاقة الحميمة. الأخيرة لا تتأثر نهائياً بسن اليأس، فهي لا يمكنها أن تصاب بالتجاعيد ولا بالشيخوخة. ربما تشعر المرأة بصدمة خفيفة عند بداية مرحلة انقطاع الطمث، مما يبعدها قليلاً عن الحياة الحميمة بسبب البرودة والتوتر الذي تصاب به في هذا الوقت من حياتها.
عند بلوغها الخمسين، على المرأة أن تبقي في بالها أن حياتها الحميمة لا تنتهي مع التقدّم في السنّ، بل على العكس. الحياة الحميمة تكون في أفضل حالاتها في مرحلة سن اليأس لأنّ عاطفتها تكون أنضج وأفضل. كما أنّ الأبحاث تفيد بأنّه يمكن للمرأة أن تستمتع بحياتها الحميمة في هذا العمر لأنّ مخاوف الحمل لم تعد تسيطر عليها. لذا اعتقادات المرأة بأنّ حياتها الحميمة انتهت هنا هو اعتقاد خاطىء جداً.
وتجدر الإشارة الى أنّ مساعدة الزوج ووقوفه مع زوجته ضروريان في هذه المرحلة كي تمر من دون مشاكل.
انخفاض هذا الهرمون في جسم المرأة لا يؤثر نهائياً على العلاقة الحميمة. الأخيرة لا تتأثر نهائياً بسن اليأس، فهي لا يمكنها أن تصاب بالتجاعيد ولا بالشيخوخة. ربما تشعر المرأة بصدمة خفيفة عند بداية مرحلة انقطاع الطمث، مما يبعدها قليلاً عن الحياة الحميمة بسبب البرودة والتوتر الذي تصاب به في هذا الوقت من حياتها.
عند بلوغها الخمسين، على المرأة أن تبقي في بالها أن حياتها الحميمة لا تنتهي مع التقدّم في السنّ، بل على العكس. الحياة الحميمة تكون في أفضل حالاتها في مرحلة سن اليأس لأنّ عاطفتها تكون أنضج وأفضل. كما أنّ الأبحاث تفيد بأنّه يمكن للمرأة أن تستمتع بحياتها الحميمة في هذا العمر لأنّ مخاوف الحمل لم تعد تسيطر عليها. لذا اعتقادات المرأة بأنّ حياتها الحميمة انتهت هنا هو اعتقاد خاطىء جداً.
وتجدر الإشارة الى أنّ مساعدة الزوج ووقوفه مع زوجته ضروريان في هذه المرحلة كي تمر من دون مشاكل.
0 Comments:
إرسال تعليق