الفنانة رغدة تتهم الجيش الحر بخطف والدها ومساومتها على حياته
تنفرد صفحة جيش الله السوري الحر بهذا الخبر
هذه الصورة لوالد الشبيحة الممثلة "رغدة" التي باعت البلد ومسقط رأسها "حريتان" بريف حلب وهي مهد ومنطلق الثورة في الشمال السوري، وقد إستنكر الحاج محمود كلام إبنته وإتهامها للثورة السورية بالعمالة الخارجية، وها هو يرفع العلم السوري الحر عالياً، ويقول سابقاً كنت أحب إبنتي رغدة ولكن اليوم أعشق الوطن وسوريا الحرة، وأدعي الله عز وجل أن يمد بعمري لأرى يوم النصر ويوم سقوط النظام.
وكشفت رغدة بأنها تتلقى تهديدات بالقتل بشكل مستمر، ولكنها لم ولن تتخلى عن موقفها وهو ليس موقف تأييد لأشخاص بقدر ما هو موقف ضد قوى الظلام المتطرفة التي تختبيء تحت ستار الثورة، لم يصدقني أحد في البداية، واليوم تتكشف الأمور، ويعرف الناس أنني كنت على حق، ويظهر قبح وجه من إدعوا أنهم يقومون بثورة من أجل الديموقراطية، وثبت بالدليل القاطع أنهم مجرد قتلة ومرتزقة.
وأضافت رغدة بغضب سبق وأرسلوا لي فيديو لصديق من أعز أصدقائي يتم تقطيع أوصاله بينما هم يكبرون لقتله، هل هذا هو إسلامهم هل هذه هي ثورتهم؟
وتضيف: " يخطفون أبي ويستغلون شيخوخته دون أي وازع من ضمير... وأؤكد لم يكسرني شيء في السابق ولن يكسرني شيء، نعم أنا مع أي جيش أو حكومة عربية حتى لو كانت ديكتاتورية ضد التيار الوهابي.
وأكدت بأن أرادة الحياة أكبر من أي أرهاب تتعرض له، وأنها مقبلة على العمل بشكل أكبر مما سبق، وأنها إتفقت مع دار الأوبرا على تقديم أمسية كل أول شهر تقدم فيها مونودراما بعنوان "سوق النخاسة" من تأليفها تلقي الضوء من خلالها على ما يحدث في المنطقة العربية. كما أكدت بأنها ستبدأ تصوير دورها في مسلسل بعنوان "الشك" من إخراج حسام الشاذلي في الثالث والعشرين من الشهر الجاري، كما أنها بصدد الإتفاق على فيلم سينمائي.
وكانت رغدة قد كتبت مجموعة تعليقات على صورة والدها عبر صفحتها الشخصية على فيسبوك قالت فيها:
أذكر يوماً بعيداً أبتي
حين أقمت ثورة في ديار الجامعة
وعاهدتك ألا أعيد الكرة الا ان عاد الغزاة
وها انا لم أخلف وعدي
في موعد عاد فيه أحفاد الغزاة
دعني أبتاه أمتع عيني الخضراوتين بأواخرهم
علم ذلهم
يلتف حول عنقك الأبي
يا أبي
دعني أدق آخر مسمار في نعوشهم أيها العجوز الرائع
فلا حصاد لعهرهم الا قش المواسم
إنفروا
وانفردوا أبناء الزنى
بإختطاف أبي انشراحاً
فما عهدت فيكم
ولا هجوت الا انبطاحاً
أبي لايقدر على رفع أصبعه
فكيف يحرك علماً سفاحاً
لم يكن مسقط رأسي إلا في اللاذقية مسقط رأس أمي تميمة الصبية
أيها الأغبياء ..
حريتان لم تمثل يوما ولم تمتثل لأزهاري ..
إلا بغية ..
على ملح فقرائها شوكا برياً
*****
نعم مندسة أنا في طين بلادي العصية
على أوغاد وحلكم المارق بضلوع أبية
يكسر عهركم يا أوغاد البرية
صورة أعادت رغدة نشرها اليوم من مهرجان شاركت فيه لدعم الجيش السوري قبل عام تقريباً ... وعلقت عليها:
هذه تحيتي لخاطفيك
أجددها وألبسها هذا الصباح
ثوبا جديدا
نسيجه نشيدي حماة الديار
عليكم سلام
... ومنكم سلام
أبت أن تذل النفوس الكرام
من يردد معي شوكا في حلوقهم
عاهرة سأكون إن خنت أقداماً
تقتل سمكم في سندس صبيا
أيها الأوغاد وإن كنتم من نبت صلبي
لن أريحكم ولن تطالوا من شموخي
وإن طلتم أعناق بنييّي
قامتي قد تعلوا بني أمية ..
وماوية
وزنوبيا
قبلهما علموا الدنيا كيف هي ملكة الكون سوريا
****
من باعك يا أبي في حلب ،، من من أبنائك باع شيخوختك .. من ؟
أيهم كان شايلوك ، بكم كان رطل لحمها ، ياولاد الخنازييييييييييييييييييييييير
والله لو خطفتم حتى أبنائي ماتزحزحت عن موقفي ياولاد الخنازير ، والله لولو ابني الوحيد رفع سلاحه ياأنجاس في وجه حماة الديار لقتلته بنفسي .. افضحو ا أنفسكم أكثر مافضحتم . . دعونا نرى مسوخ وجوهكم أيها الميتون ..
******
أما آخر ما كتبت هذا الصباح فكان:
صباح الخير أبتاه .. صباح جيشنا العربي السوري ، الطقس بارد ياعمري .. وحلب ،، طقسها غائم وغائم أكثر هذا الصباح ؟ التحف غطاء ذكرياتنا سويا ، أو تدثر بايماني بوطني سوريا .. أبتاه ..قل سبحانك ربي ماكان أعذب ماءك بردى ، لولا أرداه خاطفوك وخائنوك قتيلا ، قل سبحانك ربي تخرج الحي من الميت وتبعث الميت من الحي ومن أفضل منك نبتله تبتيلا .. ردد ورائي ياأبا المعتز : أبداً لن تكون ابنتي لفحشكم .. سلسبيلا
0 Comments:
إرسال تعليق