علياء المهدي أثارت جدلاً كبيراً في الوطن العربي بعدما نشرت صوراً عارية لها على مدونتها أواخر عام 2011، ثم عادت وأقبلت على الخطوة ذاتها عندما ظهرت عارية الصدر مع ناشطات من منظمة Femen النسائية، أمام السفارة المصرية بالسويد احتجاجاً على الدستور المصري.
أقدمت الناشطة المصرية علياء المهدي للمرة الثالثة على التعري، وذلك تضامناً مع الناشطة التونسية أمينة – 19 سنة- والتي قامت خلال الشهر الماضي بعرض عدة صور عارية لها عبر حسابها على موقع «فايسبوك».
أمينة تعرت على طريقة المهدي احتجاجا منها على التطرف الديني الذي تشده بلادها بحسب رأيها، حيث كتبت على جسدها أنه ملك لها فقط ولا يمثل شرفا لأحد غيرها، فما كان من الناشطة المصرية أن تعلن تأييدها لأمينة من خلال التعري، وكتبت على جسدها أنه ستكون هناك مليون أمينة.
أمينة تعرت على طريقة المهدي احتجاجا منها على التطرف الديني الذي تشده بلادها بحسب رأيها، حيث كتبت على جسدها أنه ملك لها فقط ولا يمثل شرفا لأحد غيرها، فما كان من الناشطة المصرية أن تعلن تأييدها لأمينة من خلال التعري، وكتبت على جسدها أنه ستكون هناك مليون أمينة.
0 Comments:
إرسال تعليق