يصور الممثل التركي كيفانج تاتليتوغ مشاهد مسلسل جديد تحت عنوان " الشمال والجنوب "، الذي يُعتبر قصة غير عادية، يُجسّد فيها دور رجل غاضب متذمر عنفواني، ولا يسامح بسهولة بعدما أدى دور مهند في "العشق الممنوع" الرجل الرومانسي.
ويعتبر أنّ " الشخصيات التي نجسدها ليست فقط سوداء أو بيضاء، فالممثل عندما يجسد أي شخصية يعطيها اللون الملائم لها، لذا لا تهم طبيعة الشخصية التي أجسدها حتى لو كانت أسوأ شخصية في العالم، أو قاتلا متسلسلا، أو سفاحا، فالأهم من ذلك استيعاب الممثل للشخصية، وخلال تجسيده أن يتفهمه ويدافع عن طريق تجسيده له، وعندها تصبح الشخصية ملكك ".
وتابع: "لا توجد أي شخصية سيئة بالنسبة الي، لأننا لو رأينا الأسباب الاجتماعية والبيئية التي تدفع الأفراد لارتكاب الجرائم، سنجد أنها كثيرة، لذا أحاول في دوري في المسلسل أن أجد الجانب الخيّر، وأبرزه قدر المستطاع ".
وعن الجرح الذي يظهر في ذقنه، وصفه مهند بـ" الهدية "؛ لأنه ساعده على تجسيد دوره في مسلسله الجديد، وأكد أنّه يستفيد من أثر الجرح، وأنه يحبّ "جروحه" كثيرًا، ويتمنى أن تتوفر الفرص التي تتيح له استخدامها كلها في مهنته .
ويعتبر أنّ " الشخصيات التي نجسدها ليست فقط سوداء أو بيضاء، فالممثل عندما يجسد أي شخصية يعطيها اللون الملائم لها، لذا لا تهم طبيعة الشخصية التي أجسدها حتى لو كانت أسوأ شخصية في العالم، أو قاتلا متسلسلا، أو سفاحا، فالأهم من ذلك استيعاب الممثل للشخصية، وخلال تجسيده أن يتفهمه ويدافع عن طريق تجسيده له، وعندها تصبح الشخصية ملكك ".
وتابع: "لا توجد أي شخصية سيئة بالنسبة الي، لأننا لو رأينا الأسباب الاجتماعية والبيئية التي تدفع الأفراد لارتكاب الجرائم، سنجد أنها كثيرة، لذا أحاول في دوري في المسلسل أن أجد الجانب الخيّر، وأبرزه قدر المستطاع ".
وعن الجرح الذي يظهر في ذقنه، وصفه مهند بـ" الهدية "؛ لأنه ساعده على تجسيد دوره في مسلسله الجديد، وأكد أنّه يستفيد من أثر الجرح، وأنه يحبّ "جروحه" كثيرًا، ويتمنى أن تتوفر الفرص التي تتيح له استخدامها كلها في مهنته .
0 Comments:
إرسال تعليق