تقول الدكتورة تسبيح ندا استشاري أمراض النساء والتوليد عن الطفل، في السن الصغيرة وقبل أن يتخطى الستة الأشهر الأولى من عمره،يجب أن تكون هناك ألعاب معينة خاصة بالطفل في هذه المرحلة بالذات تتفق وصفات الطفل واحتياجاته.
وتوضح تسبيح أن على الأم في تلك المرحلة أن تأتي للطفل بالألعاب التي يستطيع الإمساك بها والنظر إليها، وأن تقوم بعمل تنوع بين الألعاب وبعضها، فتكون بعضها ذات ألوان مختلفة وجذابة، وأخرى تصدر أصواتا مختلفة لتشد الطفل، وأن تضع الأم بعض الألعاب فوق رجليها ليصل إليها الطفل.
كما يحتاج الطفل في تلك المرحلة لبعض الألعاب، ومن أهمها مثلا "الشخشيخة" لأصواتها المعروفة، والتي تشد انتباه الطفل، كذلك بعض الكرات من الصوف والكرات البلاستيكية الناعمة الملمس التي لا تخدش الطفل، الحيوانات الصغيرة، وبعض الصور الملونة، وبعض البالونات الملونة الجميلة غير الممتلئة بالهواء جيدا.
كذلك على الأم ان تعلم طفلها العد على أصابع يديه وأصابع رجليه، وهز جسمه، وكذلك تدريبه على استخدام يديه للوصول والإمساك بالألعاب والأشياء.
وتنصح تسبيح بضرورة اختيار الأم لألعاب طفلها بعناية فائقة، بألا تكون سامة مثلا، أو من مواد غير آمنة على صحة الطفل، أو ان يكون بها شيء حاد أو خطير أو خشن قد يؤذي الطفل نفسه به.
وتوضح تسبيح أن على الأم في تلك المرحلة أن تأتي للطفل بالألعاب التي يستطيع الإمساك بها والنظر إليها، وأن تقوم بعمل تنوع بين الألعاب وبعضها، فتكون بعضها ذات ألوان مختلفة وجذابة، وأخرى تصدر أصواتا مختلفة لتشد الطفل، وأن تضع الأم بعض الألعاب فوق رجليها ليصل إليها الطفل.
كما يحتاج الطفل في تلك المرحلة لبعض الألعاب، ومن أهمها مثلا "الشخشيخة" لأصواتها المعروفة، والتي تشد انتباه الطفل، كذلك بعض الكرات من الصوف والكرات البلاستيكية الناعمة الملمس التي لا تخدش الطفل، الحيوانات الصغيرة، وبعض الصور الملونة، وبعض البالونات الملونة الجميلة غير الممتلئة بالهواء جيدا.
كذلك على الأم ان تعلم طفلها العد على أصابع يديه وأصابع رجليه، وهز جسمه، وكذلك تدريبه على استخدام يديه للوصول والإمساك بالألعاب والأشياء.
وتنصح تسبيح بضرورة اختيار الأم لألعاب طفلها بعناية فائقة، بألا تكون سامة مثلا، أو من مواد غير آمنة على صحة الطفل، أو ان يكون بها شيء حاد أو خطير أو خشن قد يؤذي الطفل نفسه به.
0 Comments:
إرسال تعليق