يزعم الأطفال في كثير من الأحيان عدم رغبتهم في تناول العشاء في الموعد المحدد ويؤخرونه إلى ما قبل موعد الذهاب إلى الفراش، في محاولة منهم لتأخير موعد نومهم.
وينصح خبراء التربية الآباء بضرورة عدم السماح للطفل بتناول أية أطعمة بعد الموعد المحدد للعشاء، إذ يتعين على الآباء أن يبينوا لطفلهم بكل وضوح وصرامة أنه لن يتم السماح له بتناول أية أطعمة بعد انقضاء الموعد المحدد للعشاء، الذي ينتهي عند الساعة السابعة مساءً مثلاً.
ومن الضروري أن يعرف الطفل جيدًا أنه سيضطر للنوم جائعًا، إذا ما عزف عن تناول الطعام في موعده، مع أهمية إصرار الآباء على موقفهم وعدم التراجع عنه.
أما إذا تصاعد الموقف بين الآباء وطفلهم فيُمكن للآباء، في بعض الحالات الاستثنائية فقط، تقديم قليل من الطعام لطفلهم. مع ضرورة ألا يعد الآباء للأطفال حينئذٍ طعامًا كاملاً للطفل أو أن يتم تقديمه له وكأنه في الموعد المخصص لتناول الطعام. كما يتوجب على الآباء أن يؤكدوا لطفلهم أن تقديم الطعام له في هذا الوقت يُعد حالة استثنائية فحسب.
و عادةً ما يحاول الأطفال استكشاف مدى حدودهم فيما يتعلق بالقواعد الملزمين بها من قبل آبائهم؛ لذا من الضروري أن يعلم الأطفال جيدًا في هذا الوقت أنه يُمكن لآبائهم تحمل تصرفاتهم الطفولية أثناء المشاحنة، التي تحدث بسبب الطعام مثلاً؛ إذ يعمل ذلك على منح الأطفال شعورًا بالأمان والاطمئنان.
وينصح خبراء التربية الآباء بضرورة عدم السماح للطفل بتناول أية أطعمة بعد الموعد المحدد للعشاء، إذ يتعين على الآباء أن يبينوا لطفلهم بكل وضوح وصرامة أنه لن يتم السماح له بتناول أية أطعمة بعد انقضاء الموعد المحدد للعشاء، الذي ينتهي عند الساعة السابعة مساءً مثلاً.
ومن الضروري أن يعرف الطفل جيدًا أنه سيضطر للنوم جائعًا، إذا ما عزف عن تناول الطعام في موعده، مع أهمية إصرار الآباء على موقفهم وعدم التراجع عنه.
أما إذا تصاعد الموقف بين الآباء وطفلهم فيُمكن للآباء، في بعض الحالات الاستثنائية فقط، تقديم قليل من الطعام لطفلهم. مع ضرورة ألا يعد الآباء للأطفال حينئذٍ طعامًا كاملاً للطفل أو أن يتم تقديمه له وكأنه في الموعد المخصص لتناول الطعام. كما يتوجب على الآباء أن يؤكدوا لطفلهم أن تقديم الطعام له في هذا الوقت يُعد حالة استثنائية فحسب.
و عادةً ما يحاول الأطفال استكشاف مدى حدودهم فيما يتعلق بالقواعد الملزمين بها من قبل آبائهم؛ لذا من الضروري أن يعلم الأطفال جيدًا في هذا الوقت أنه يُمكن لآبائهم تحمل تصرفاتهم الطفولية أثناء المشاحنة، التي تحدث بسبب الطعام مثلاً؛ إذ يعمل ذلك على منح الأطفال شعورًا بالأمان والاطمئنان.
0 Comments:
إرسال تعليق